هبط ​الجنيه الاسترليني​ بأكثر من 0.5% إلى أقل من 1.26 دولار، بعد أن عادت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي من زيارة لبروكسل حاولت خلالها الحصول على تطمينات من الاتحاد الأوروبي بشأن اتفاقها الخاص بانسحاب بريطانيا.

ولم تحقق الزيارة، التي وصفها معارضون بأنها فاشلة، أثرا إيجابيا في سوق العملات، حيث هبط الجنيه الاسترليني إلى أدنى مستوى عند 1.2591 دولار خلال التعاملات الأوروبية المبكرة.

وانخفضت العملة البريطانية أيضا 0.3% مقابل اليورو إلى 90.025 بنس.