أشار تقرير إلى استمرار اختراق بيانات "ماريوت"على مدى أربع سنوات وسرقة القراصنة بيانات حوالي 500 مليون عميل، وذكر تقرير سابق لـ "نيويورك تايمز" أن الحكومة الصينية كانت وراء هذا الاختراق، ووصفه بأنه جزء من عملية جمع معلومات استخباراتية أوسع نطاقاً.
وإذا تم تأكيد تورط "بكين" في تلك القرصنة، فإن ذلك سيعطي إدارة ترامب نفوذاً أكبر للموقف التفاوضي لإدارته بأن الصين لم تتصرف بحسن نية بشأن الأمن السيبراني.