تذبذبت العملة الملكية الجنيه الإسترليني في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الأميركية لنشهد الأدنى لها منذ نهاية تشرين الأول أمام الدولار الأميركي عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الملكي البريطاني ونظيره الاقتصاد الأميركي والتي تضمنت تصريحات رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي حيال اتفاق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وحديث أعضاء اللجنة الفيدرالية في نيويورك.
في تمام الساعة 08:43 مساءاً بتوقيت بيروت انخفض زوج الجنية الإسترليني مقابل الدولار الأميركي 0.13% إلى مستويات 1.2733 دولار.