استغل ​علماء​ الآثار الأشعة السينية لدراسة المومياوات القديمة منذ مطلع القرن العشرين، وبعد حوالي 120 سنة أصبحت تقنيات التصوير المستخدمة في تعلم حياة وموت هؤلاء الأشخاص قوية بشكل لا يصدق، فقد طور باحثون في السويد تقنية يمكنها تصوير ​النسيج​ الرخو للمومياء المصرية القديمة وصولاً إلى المستوى المجهري حتى التقاط بقايا الخلايا الفردية.

واستخدم الباحثون في "معهد كث الملكي للتكنولوجيا" بالتعاون مع "مركز ألبانوفا" التابع لجامعة "​ستوكهولم​" في السويد، تقنية التصوير المقطعي المحوسب (CT) لتصوير الأنسجة الرخوة ليد المومياء المصرية القديمة.