حذرت دراسة جديدة من أن رواد ​الفضاء​ الذين سيسافرون إلى ​المريخ​ في المستقبل القريب قد يواجهون مشاكل شديدة في المعدة، بما في ذلك الأورام السرطانية، ويقترح باحثون من "جامعة جورجتاون"، أنهم يكمن أن يلحق النظام المعدي المعوي (GI) الخاص برواد الفضاء خلال ​الرحلات​ الطويلة، ضررا بالغا.

ومع التكنولوجيا الحالية، من الصعب حماية رواد الفضاء من الآثار الضارة للإشعاع الأيوني الثقيل، وعلى الرغم من أنه قد يكون هناك طريقة لاستخدام ​الأدوية​ لمواجهة هذه التأثيرات، إلا أنه لم يتم تطوير هذا بعد.  وعلى الرغم من أن الرحلات القصيرة، مثل السفر إلى القمر، قد لا يعرضهم لهذا المستوى من الضرر، فإن القلق الحقيقي يكمن في الرحلات الطويلة للفضاء السحيق.