وجهت وزارة العدل الأميركية اتهامات لسبعة ضباط عسكريين روس بشن هجمات سيبرانية على جهات في ​الولايات المتحدة​ للإضرار بها والتأثير عليها.

وأفادت الوزارة أن السلطات الروسية استخدمت ​العملات​ الرقمية من "​بتكوين​" وغيرها لتمويل العجمات السيبرانية وجهودها للتأثير على الدول الأخرى.

وأشارت الوزارة إلى أن الهجمات قد تم تنفيذها في الفترة من كانون الأول 2014 حتى أيار الماضي على الأقل مشيرة إلى أن العديد من الشركات والأفراد قد تم استهدافها بتلك الهجمات.

ووفقا للمستشار الخاص "روبرت مولر"، فإن ​روسيا​ استخددمت العملات الرقمية لقرصنة الحملات الانتخابية عام 2016.