ذكرت لجنة من غرفة صناعة اسطنبول و"آي.اتش.اس ماركت" إن مؤشر مديري المشتريات هبط إلى 42.7 في أيلول من 46.4 قبل شهر، ليظل دون مستوى 50 نقطة الفاصل بين النمو والانكماش.
وهذا الإنكماش هو السادس على التوالي نتيجة تباطؤ الإنتاج والطلبيات الجديدة ونتج عنه تراجع في أنشطة الشراء والتوظيف.
وأضافت أن تراجع الليرة - التي فقدت نحو 40% من قيمتها هذا العام - هو التحدي الرئيسي الذي تواجهه الشركات حيث ساهم في زيادة الضغوط التضخمية وارتفاع تكاليف الإنتاج.