أعلنت القوى المتبقية ضمن الاتفاق ​النووي​ الدولي إنها وافقت على مواصلة العمل على خلق ​آلية​ خاصة للحفاظ على التجارة مع ​إيران​ بما في ذلك في مجال ​النفط​ بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الذي أبرم عام 2015.

وبعد اجتماع مع مسؤولين كبار من ​بريطانيا​ و​الصين​ و​فرنسا​ و​ألمانيا​ و​روسيا​ وإيران، قالت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني للصحفيين، "بعيدا عن الحاجة الملحة للتوصل لنتائج ملموسة، رحب المشاركون بالمقترحات العملية للحفاظ على قنوات الدفع وتطويرها، ولا سيما المبادرة لتدشين آلية خاصة لتسهيل الدفع فيما يتعلق بصادرات إيران بما في ذلك النفط".