ستعتمد ​فرنسا​ نسخة أكثر ليونة من ضريبة الخروج "إكزيت تاكس" المفروضة على الأغنياء الخاضعين للضرائب والمنتقلين إلى الخارج، في خطوة تعاكس توجها لإلغائها كان أعلنه سابقا ​الرئيس الفرنسي​ إيمانويل ماكرون.

وتطاول هذه الضريبة التي أقرها في 2011 الرئيس الفرنسي الأسبق ​نيكولا ساركوزي​ الأرباح غير المحققة " لمدراء الشركات الذين يقررون نقل مقر إقامتهم إلى خارج فرنسا في حال بيع أصولهم في فرنسا خلال 15 عاما من مغادرتهم.

وفي أيار الماضي أعلن ماكرون في مقابلة مع مجلة "فوربز" الأميركية أن هذه الضريبة هي بمثابة رسالة سلبية لرجال الأعمال مؤكدا السعي لإلغائها.