قال كبير اقتصاديي البنك الأوروبي للإنشاء والتعمير إن "تركيا تعلمت أقل الدروس من أزمة ليمان في حين بذلت روسيا أكبر الجهود لحماية نفسها من الاضطرابات العالمية".
ويعمل بنك التنمية في 36 دولة بثلاث قارات وقد شهد موجات الصدمة الناتجة عن الأزمة المالية العالمية قبل عشر سنوات تعصف بأسواقه.