وقع الرئيس دونالد ​ترامب​ على أمر بتخفيف القواعد حول استخدام الأسلحة السيبرانية، بحسب تقارير لـ "وول ستريت جورنال".

ويعد هذا انعكاسا للمبادئ التوجيهية التي وضعها الرئيس السابق باراك أوباما، والتي تطلبت مشاركة عدد كبير من الوكالات الفيدرالية في أي قرار بشن هجوم سيبراني.

وتتعرض الإدارة الأميركية لضغوط للتعامل مع التهديدات السيبرانية، وسط مخاوف متزايدة من أن هجمات من قبل حكومات خارجية يمكن أن تضرب مؤسسات البنية التحتية الحيوية.

وتضمنت قواعد استخدام الأسلحة السيبرانية التي حددها أوباما إشارات متعددة للوكالات، لكن بعض المشرعين انتقدوها لكونها بيروقراطية للغاية.