أشر الناطق باسم الرئاسة التركية إبراهيم كالن إلى أن "تركيا تحتل مركزا هاما في قائمة الدول المؤثرة في الاقتصاد العالمي، لذلك تأثرت البورصة العالمية بفرض أميركا عقوبات على أنقرة"، مشيراً إلى أن "الوضع الاقتصادي التركي بدأ يتحسن اعتبارا من الأمس، ونتوقع استمراره".
ولفت إلى أن "تركيا لا ترغب في خوض حرب اقتصادية، غير أنها لن تظل بدون رد في حال حصل أي هجوم ضدها".