قفزت أرباح "​شيفرون​" خلال الربع الثاني من هذا العام بأكثر من الضعف مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي لتصل إلى 3.4 مليار دولار، مدفوعة بقوة أعمال إنتاج النفط والغاز، ومع ذلك، فإن ربحية السهم الواحد عند 1.78 دولار لم تصل إلى مستوى التوقعات البالغ 2.09 دولار.

وبلغت إيرادات "شيفرون" نحو 42.24 مليار دولار خلال الثلاثة أشهر المنتهية في حزيران مقابل توقعات بحوالي 45.59 مليار دولار.

وصرح رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي للشركة مايكل ويرث بان تدفقات السيولة النقدية مستمرة في التحسن مع ارتفاع هوامش الإنتاج وحجمه مقترناً بالإنفاق المنظم، مشيراً إلى أن هذا يمكنهم من بدء عمليات إعادة شراء الأسهم والتي من المتوقع أن تبلغ ثلاث مليارات دولار سنوياً على أساس توقعاتهم الحالية.