تتكدس الوحدات السكنية التي يسعى ملاكها إلى بيعها أو تأجيرها فيالعاصمة الجزائرية، ،في ظل تمسك الملاك و​المطورين​ العقاريين بمستويات الأسعار المرتفعة رغم الركود الذي يلازم السوق منذ نحو أربعة أعوام.

وقال  سمساراً يعمل في بيع العقارات في العاصمة الجزائرية إن أسعار الشقق والفيلات ارتفعت بأكثر من 40% رغم تراجع الطلب وسيطرة الركود على الأسعار في توجه مغاير للمنطق، الأمر الذي أثر سلباً على عمل سماسرة العقارات.