يمرّ اقتصاد ​السعودية​ بأسوأ اضطراب شهده في تاريخه الحديث، إذ أصبح مألوفاً التباين بين مصيرَي الفشل أو النجاح، في العاصمة الرياض. فمن لا يستطيع التكيّف لن يجد سوى التلاشي والموت مصيراً. هذه عُصارة تقرير موسّع للكاتبة فيفيان نيريم نشرته وكالة "​بلومبيرغ​" الاقتصادية الأميركية.

 

الوكالة تشير إلى الوهن الذي أصاب كثيراً من المؤسسات بسبب التراجع الاقتصاديالكبير الطارئ على السعودية، التي انخفضت فيها مستويات المداخيل، بينما ارتفع معدل البطالة إلى أعلى مستوياته في أكثر من 10 سنوات ليصل إلى 12.9% نهاية أيار الماضي.