قدر اقتصاديون ارتفاع تكاليف الأسر ​السعودية​ بنسبة 30% بعد ارتفاع أسعار ​الكهرباء​، لا سيما مع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، مما يسهم في زيادة استخدام التكييف التي تمثل أعلى نسبة في استهلاك الكهرباء بنحو 70%، إضافة إلى استخدام الأجهزة الكهربائية ذات الكفاءة المنخفضة التي تؤثر سلبًا على الترشيد.

وأوصى المختصون بمواجهة ارتفاع الأسعار عبر الترشيد في استهلاك الكهرباء لا سيما في أوقات الذروة، واقتناء الأجهزة الكهربائية ذات الكفاءة العالية، إضافة إلى الصيانة الدورية لأجهزة التكييف والتبريد التي تسهم على زيادة الادخار بنسبة 40%.