يواجه ​القطاع العقاري​ ال​لبنان​ي مؤخرا، مشكلة كبيرة أثرت على نسبة واسعة من الأفراد، فهناك عدد من اللبنانيين الذين دفعوا أكثر من نصف سعر شقتهم، لشركة معينة أو لمطور عقاري معين، ليتفاجأوا بعد فترة بتحولها الى "وهم"، وبالتالي هم يعيشون اليوم حالة من القلق والتوتر والخوف من المستقبل، اذ بقيوا بدون شققهم، بدون أموالهم، وحتى بدون ضمانات على إمكانية استرجاع هذه الأموال.

"الإقتصاد" قررت الإضاءة على هذه المشكلة، والإستفسار عن الحلول امام المتضررين عبر تقريرٍ مفصّل. 

لمتابعة التقرير كاملاً، إضغط هنا