كشفت شركة "موتورولا" عن هاتف جديد أطلقت عليه اسم "Moto 1S"، والذى يعد نسخة جديدة من هاتفها "Moto G6" لكنها مخصصة للأسواق الصينية فقط، إذ يتميز بشاشة LCD بقياس 5.7 بوصة، تعرض الصورة بدقة 1080 × 2160 ونسبة عرض إلى ارتفاع تبلغ 18: 9.
ويعمل هاتف "موتورولا" بمعالج ثمانى النواة Snapdragon 450، بسرعة 1.8 جيغاهرتز، و4 جيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائى رام، جنبا إلى جنب 64 جيغابايت من ذاكرة التخزين.
ودعم "Moto 1S" بإعداد كاميرا مزدوجة فى الخلف 12 ميغابكسل +5 ميغابكسل وكاميرا سيلفى 16 ميغابيكسل، جنبًا إلى جنب بطارية 3000mAh، وميزة niocoating P2i لحماية الهاتف من الماء والأمطار الخفيفة.
"غوغل" تعمل على خوذة مستقلة للواقع المعزز
تعمل شركة "غوغل" مع الشركة التايوانية "Quanta" على خوذة للواقع المعزز تحمل الإسم الرمزي A65. ويشاع بأن هذه الخوذة ستضم المعالج الرباعي النوى Qualcomm QSC603، وستضم شاشة بدقة تصل إلى 1440×2560 بكسل.
ويشار إلى أن هذه الخوذة تشبه خوذة "HoloLens" التابعة لشركة "مايكروسوفت" بدلا من نظارات Google Glass. وفي حالة إذا لم تسمع عن HoloLens من قبل، فهي خوذة للواقع المختلط تمت صناعته من قبل شركة "مايكروسوفت". على عكس الواقع الإفتراضي الذي يقوم بوضع المستخدم في بيئة إفتراضية تمامًا، أو الواقع المعزز الذي يقوم بوضع بعض العناصر الإفتراضية في العالم الواقعي، فإن الواقع المختلط يقوم بمزج ذلك بحيث يقوم بدمج أفضل ما في العالمين.
ويقال بأن خوذة الواقع المعزز التي يجري تطويرها الآن من قبل شركة "غزغل" ستكون مستقلة، مما يعني بأنها لن تتطلب الإقتران بجهاز آخر، مثل الحاسوب. وكما يمكنك أن تتوقع، فشركة "غزغل" لم تعلق بعد على هذا التقرير، لذلك فمن الأفضل التعامل مع كل ما قيل حتى الآن بأقل قدر من الحماسة، ولكن بالنظر إلى أن الشركة دخلت إلى سوق الواقع المعزز والواقع الإفتراضي، فليس من المفاجئ أن نسمع الآن بأن الشركة تعمل على شيء جديد له علاقة بذلك.
"هيونداي" تطلق جيلا جديدا من سيارات "Kona" المميزة
قررت "هيونداي" طرح جيل جديد كليا من هذه السيارات، بعد الشعبية الواسعة التي لقيتها سيارات "Kona" التي أطلقتها منذ مدة.
وقال موقع "AutoExpress" البريطاني إن "هيونداي تدرس بجدية إطلاق جيل جديد من السيارات سيحمل اسم Kona N، وتلك المركبات ستزود بمحركات توربينية مميزة تجعل منها سيارات كروس أوفر رياضية وقوية".
ومن المنتظر أن تطلق تلك السيارات بنسختين: الأولى مزودة بمحرك توربيني بسعة 2 لتر وعزم 250 حصانا، وأخرى أقوى بقليل بمحرك بنفس السعة قادر على توليد عزم 275 حصانا، بالإضافة إلى علبة سرعة أوتوماتيكية بـ 8 مراحل.
وكما في الجيل الحالي، ستزود هذه السيارات بأنظمة أمان تمنع اصطدامها بالمركبات أو المارة على الطرقات، وأحدث أنظمة المولتيميديا والكاميرات والصوت، والعديد من وسائل الرفاهية للركاب والسائق.
