تشير أنشطة الدمج والاستحواذ العالمية في عمليات التنقيب وإنتاج ​النفط​ والغاز خلال الربع الأول من العام الجاري إلى أن الثقة تعود مجددا إلى هذا القطاع الحيوي.

ووفقا لتقرير نشره "إفاليويت إنيرجي"، فإن عمليات الدمج والاستحواذ عالميا في أنشطة التنقيب وإنتاج النفط والغاز قد سجّلت 37 مليار دولار خلال الثلاثة أشهر الأولى من العام الجاري – بتراجع قدره 1.6 مليار دولار عما حققته في كل ربع سنوي منذ بداية 2015، وبانخفاض نسبته 44% من نفس الفترة عام 2017.

مع ذلك، فقد ارتفع حجم تلك الأنشطة بنسبة 37% عند المقارنة بالربع السنوي الرابع عام 2017، في إشارة إلى استمرار انتعاش عمليات الدمج والاستحواذ.

وارتفع عدد صفقات الدمج والاستحواذ التي يزيد حجم الواحدة منها على خمسين مليون دولار خلال الربع الأول.