قال الرئيس التنفيذي الجديد للطيران العماني "إن الشركة تدرس إضافة المزيد من الرحلات إلى آسيا، من بينها رحلات إلى ​الصين​ و​كوريا الجنوبية​، لكنها ترجئ توقيت الوصول لنقطة التعادل بين الإيرادات والمصروفات في ميزانيتها لما بعد 2018".

وكانت الشركة المملوكة للدولة، التي لم تعد تعتمد على التمويل الحكومي، أرجأت في وقت سابق موعد تحقيق نقطة التعادل من 2017 إلى العام الحالي.

وقال الرئيس التنفيذي عبد العزيز الرئيسي في مقابلة بدبي إن من المحتمل "الآن أن تصل الشركة لنقطة التعادل في العامين أو الثلاثة أعوام المقبلة. وقال في وقت لاحق إن من الصعب ذكر توقيت محدد لأن وقف الخسائر سيعتمد في جزء منه على عوامل خارجية".