أعلنت هيئة الرقابة على الخصوصية الفلبينية، أنها بدأت التحقيق في أزمة خرق بيانات مواطنيها على "فيسبوك" وتسريبها لشركة "كامبريدج أناليتيكا" البريطانية، إذ أثر هذا الأمر على أكثر من مليون مستخدم فلبيني.
وتأتي هذه الخطوة بعد قرار اتخذته هيئات الرقابة على الخصوصية التابعة للاتحاد الأوروبي للنظر بشكل أعمق في جمع البيانات الشخصية من الشبكات الاجتماعية لأغراض اقتصادية أو سياسية، وكانت الفلبين من المتضررين من أزمة تسريب البيانات بعد الولايات المتحدة، إذ تم تسريب بيانات 1.17 مليون حساب تابع للستخدمين الفلبينين.