حذر تقرير للبنك الدولي من أن عواقب تغير المناخ قد تجبر ملايين الأفراد على النزوح داخل أوطانهم.

ومن المحتمل أن يضطر أكثر من 140 مليون شخص لمغادرة منازلهم في ​أفريقيا​ جنوب ​الصحراء​ الكبرى و​أميركا اللاتينية​ وجنوب آسيا، والانتقال إلى مناطق أخرى بحلول العام 2050 بسبب ​الجفاف​ وتلف المحاصيل وعرام العواصف وارتفاع منسوب ​مياه​ البحر، ما ينذر بأزمة إنسانية.

يعتقد الخبراء أن الإجراءات الوقائية وحماية المناخ على مستوى العالم قد تؤدي إلى خفض عدد النازحين داخليا جراء عواقب تغير المناخ بنسبة تصل إلى 80%.