افادت دراسة عن ​البنك الدولي​ إن كل سنة تقضيها الفتاة في التعليم الثانوي يقابلها زيادة نسبتها 18% في قدرتها على كسب الدخل في المستقبل.

وتظهر البحوث أن تعليم الفتيات له تأثير مضاعف، فالمرأة الأفضل تعليمًا تكون في العادة أوفر صحة، وتزداد مشاركتها في سوق العمل الرسمية، وتكسب دخلًا أكبر، وتنجب عددًا أقل من الأطفال، ولا تتزوج في سن مبكرة، وتطور رعاية صحية وتعليما أفضل لأطفالها.

وأوضحت أنه في نيسان 2016، تم استثمار 2.5 مليار دولار على مدى خمس سنوات في مشاريع تعليمية تفيد بشكل مباشر الفتيات في سن المراهقة.