أعلنت وزيرة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري المصرية، د. هالة السعيد، إن إطلاق الرئيس لاستراتيجية 2030، يؤكد الدعم السياسي لخطة الإصلاح الاقتصادي، مؤكدة أن الرؤية تم بنائها بالمشاركة والحكومة منسقة الأفكار وضعها الشباب، كما ستكون لدينا خطط رباعية لتكون المستهدفات واقعية.
وأضافت الوزيرة، في حديث صحفي، أن الاستراتيجيات طويلة المدى عبارة عن وثيقة حية قابله للتعديل، مشيرةً إلى أن أهداف الرؤية لن تتغير مع رحيل الحكومات أو الوزراء، كما أن متغيرات سعر الصرف قبل الإصلاح الاقتصادي كانت تقلق المستثمرين، وكنا ننفق دعما على الطاقة أكثر من التوجه للاستثمار.
