رأى وزير الاقتصاد ​رائد خوري​، "ان الوضع الاقتصادي في ​​لبنان​​ يمر بفترة ركود وهو واضح بالمؤشرات الاقتصادية"، مشيرا الى "ان من هذه المؤشرات ارتفاع الفوائد على ​القروض​ بعد تخفيف الدعم عنها من ​مصرف لبنان​، وهذا ليس وليدة اليوم بل نتيجة تراكم سنوات"، واكد "ان ​الاقتصاد اللبناني​ مرّ بعد الحرب بهبوط وصعود، ولكنه لم يكن يوما اقتصادا منتجا بل تم الاكتفاء بتثبيت الليرة لخلق ثقة باقتصاد لبنان فيما خلا طفرة ​العقارات​ و​السياحة​ للرعايا ​الخليجيين​".