ارتفع سهم واحدة من كبرى شركات الهندسة البريطانية "جي كيه إن" بعدما رفضت عرض استحواذ يقيمها بـ 7 مليارات إسترليني أي 9.53 مليار دولار.

وأوضحت "جي كيه إن" اليوم أنها رفضت عرض "ميلروس إندستريز" البالغ 405 بنسات للسهم، لأنه "انتهازي تمامًا ويخفض قيمة الشركة ماليًا".

هذا وتصنع "جي كيه إن" أجزاء لطائرات "​إيرباص​" و"بوينغ" وتوظف حوالي 56 ألف شخص على مستوى العالم.

كما أعلنت المجموعة الهندسية العالمية أنها عينت رسميًا آن ستيفينز كرئيسة تنفيذية، وقد شغلت ستيفنز منصب الرئيس التنفيذى المؤقت منذ تقاعد نايغل شتاين في 31 كانون الأول.

وأضافت "جي كيه إن" أنها تخطط لفصل أعمالها للطيران و​السيارات​ وستعلن المزيد من التفاصيل في الوقت المناسب.