استيقظ السكان في أجزاء كثيرة من الساحل الشرقي للولايات المتحدة على تراجع قياسي في درجات الحرارة في الوقت الذي تتعافى فيه المنطقة من ​عاصفة​ ثلجية قوية تسببت في انهمار ثلوج كثيفة وهبوب رياح قوية.

وتأتي الموجة الباردة في الوقت الذي يبذل فيه العمال جهودا لإزالة الجليد والثلوج من الطرق بعد أن أدت عاصفة ثلجية إلى إغلاق المنطقة مما أجبر مئات المدارس على إغلاق أبوابها كما أجبر المطارات الكبيرة على تعليق رحلاتها بسبب الجليد كما علقت خدمات السكك الحديدية بعض الرحلات أو قلصت الخدمة.