طرحت شركة "هواوي" مؤخراً هواتف "Mate 10" و"Mate 10 Pro" المتميزة التي تأتي بسمتين رئيسيتين وهما الذكاء الإصطناعي الذي يتداخل فى كافة وظائف الهاتف، وشاشة عرض كاملة، وهي سمات تهدف جميع الشركات إضافتها إلى هواتفها الذكية هذا العام.
دعونا نستعرض أهم مزايا على الذكاء الاصطناعي، التى نجحت "هواوي" فى إدراجه فى هواتفها الجديدة.
1- السلفي المدعوم بالذكاء الاصطناعي
يستطيع هاتف "HUAWEI Mate 10 Pro" التصوير بسلاسة مع تأثير خاصية البوكيه المميّز عن طريق التركيز علي الأجسام التي يتم تصويرها، ويتضمن الهاتف ايضاً العديد من الخواص التصويرية التي تشمل كل من نمط التصوير الليلي أو في مناطق الضوء الخافت، ونمط تصوير الصور الشخصية أو المعروفة بصور البورتريه.
2- خاصية Desktop View
يأتى هاتف "Mate 10 Pro" بخاصية مميزة وهى خاصية "Huawei EMUI Desktop" التى تحول الهاتف الى حاسب شخصي متكامل وأستخدام واجهة المستخدم مثل سطح المكتب للوصول الى تطبيقات الهاتف بكل سهولة وسلاسة.
3- الترجمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي
وتأتي سلسلة "HUAWEI Mate 10 Pro" مزوّدة بمترجم سريع مدعوم بإمكانات الذكاء الاصطناعي لتقديم ترجمة فعالة تتسم بالسرعة والدقة، وتضمن تجربة اتصالات أكثر سلاسة. وتأكّد هواوي أن هذا المترجم أسرع بنسبة 300% من أجهزة الترجمة الغير مزوّدة بذكاء اصطناعي، وهو يدعم ترجمة 50 لغة مختلفة.
مع دعم الذكاء الاصطناعي، سلسلة Mate 10 قادرة على ترجمة عدة فقرات بسرعة خيالية من خلال توجيه الكاميرا إلى النص الأصلي.
4- استهلاك ذكي للطاقة
وتتميّز سلسلة "هواوي Mate 10" ببطارية عالية الكثافة 4000 ملي أمبير بالإضافة لنظام إدارة استهلاك البطارية، والذي يتعلّم من طريقة استخدامك للهاتف ويعمل على تجنب إهدار الطاقة والحفاظ على عمر البطارية لأطول فترة ممكنة فضلاً عن تقنية إدارة طاقة البطارية لتحسين أداء التطبيقات المفتوحة وزيادة كفاءة استهلاك الطاقة وعمر البطارية. ليس هذا فقط، أنما تمكن تقنية شحن فائق السرعة "Super Charge" المستهكين من استخدام هواتف HUAWEI Mate 10 طيلة اليوم بعملية شحن واحدة.
سلسة "هواوي Mate 10" تدلّ على تطوّر الهواتف الذكية وانتقالها إلى عصر الذكاء الاصطناعي لتنجح "هواوي" فى تحويل الهواتف من أجهزة ذكية إلى أجهزة فائقة الذكاء وخير مثال هى سلسة "Mate 10" التي تفتح الباب نحو أدراج الذكاء الاصطناعي داخل الهواتف الذكية.
شركة "Saleen" تؤكد نيتها اكتساح الأسواق بسيارة جديدة
بعد النجاحات التي حققتها مع "S7" الرياضية الفاخرة، أكدت شركة "Saleen" نيتها اكتساح الأسواق بسيارة جديدة غاية في القوة والأناقة.
وخطفت هذه الشركة العريقة أنظار عشاق السيارات الرياضية منذ 9 سنوات عند طرحها لسيارة "S7" التي اعتبرت واحدة من أفضل سيارات السرعة حينها. واليوم تعود "Saleen" لتذهل جمهورها مجددا بمركبة "S1" التي استعرضتها منذ مدة في معرض نيويورك العالمي للسيارات.
وأهم ما يميز هذه السيارة وفقا للخبراء هو تصميمها الخارجي الذي طور وفقا لأحدث المعايير الأيروديناميكية، فضلا عن هيكلها الخارجي المتين والخفيف الذي صنع من الألومينيوم وألياف الكربون ليجعل من هذا الوحش الرياضي يزن 1218 كلغ فقط.
كما زودت هذه السيارة بمحركات توربينية جبارة بسعة 2.5 لتر وعزم 457 و474 حصانا قادرة على زيادة سرعتها من 0 إلى 96 كلم/ساعة في غضون 3.5 ثانية فقط، والوصول إلى سرعة 290 كلم/ساعة في ظرف 11.3 ثانية.
وبالإضافة للمحركات القوية والهيكل المتين، جاءت هذه المركبة بأنظمة تعليق خاصة تجعل منها ثابتة ومتوازنة إلى حد كبير على المنعطفات والطرق الزلقة أثناء القيادة السريعة، ومستعينة بعجلات رياضية بقطر 20 إنشا، وعلبة سرعة بناقل حركة يدوي بـ 6 سرعات.
ومن المنتظر أن تطرح "S1" في السوق الأميركية بداية العام المقبل، لتعرض في الأسواق العالمية بعدها بسعر يتراوح ما بين 100 إلى 150 ألف دولار.
"غوغل" تخصص فريق للإشراف على تطوير أجهزتها القادمة في مدينة شنغهاي
يفيد التقرير الصادر من موقع "The Information" بأن الفريق الجديد الذي جمعته شركة "غوغل" سيشرف على تطوير الأجهزة القادمة للشركة مثل الهواتف الذكية الجديدة والمنتجات المنزلية الذكية الأخرى.
وقد كانت شركة "غوغل" تملك نحو 20 مهندسًا في مدينة شنغهاي في هذا الوقت من العام الماضي، والآن لديها ما يقرب من 150 مهندسًا.
ويقال أن أعضاء هذا الفريق كانوا من موظفي "آبل" و"أمازون" السابقين الذين تم توظيفهم من قبل شركة "غوغل"، ولديهم خبرة في إدارة عمليات تطوير الأجهزة وسلسلة التوريد. وكلاهما مجالان أساسيان بالنسبة لشركة متخصصة في صناعة الأجهزة.
ويشير التقرير إلى أن هذا الفريق ذاهب أيضا للعمل على أجهزة مثل "PixelBook" وخوذات "Daydream VR"، والأجهزة القابلة للإرتداء.
