قالت  مصادر مطلعة :" إن شركات استشارات هندسية دولية تقدمت لمناقصة إعداد دراسة المخطط الرئيسي للنفط والغاز في 2030 في ​الكويت​".

وأضافت أن الفائز بالعقد سيكون مسؤولاً عن تقديم دراسة تتعلق بمدى حاجة البلاد إلى ​مصفاة​ جديدة أخرى.

وتتعلق الدراسة بتقدير احتياجات البلاد مستقبلاً من الهيدروكربونات، وكيف يمكن للكويت الاستفادة من زيادة صادرات المنتجات المكررة.

وستنظر الدراسة في المشاريع التي يمكن تنفيذها بحلول عام 2030 وما الفوائد التي ستجنيها.

وقال المصدر المطلع:"إن الكويت تبدي اهتماماً بإطلاق مشروع جديد لتكرير النفط". وأضاف: "من ضمن جوانب هذه الدراسة، النظر في الفوائد التي قد تجنيها الدولة من هذا المشروع، ونوع المصفاة الذي تحتاج إليه الكويت".