أكدت مصادر لصحيفة محلية أن "المخاطر المقلقة لن تكون امنية ولا سياسية بقدر ما ستكون مالية اقتصادية"، مشيرة الى ان "​الاقتصاد اللبناني​ سيصاب بالاهتزاز اذا ما استمر الوضع السياسي على هذا الحال، ثلاثة اشهر اضافية، على الرغم من ​حقائب​ ​الدولار​ات النقدية التي تصل الى الاسواق المالية بصورة شبه اسبوعية، لأن مثل هذا السيل لابد ان يتوقف في خلال هذه الفترة، ليبقى ​التضخم​ خانقا للنقد اللبناني، على الرغم من تطمينات ​البنك المركزي​ والهيئة المصرفية".