قالت بعض المواقع ، إن سعر الدولار الواحد تخطى 41 ألف ريال، الأمر الذي سبب تخوف وإرباك في السوق السوداء في طهران حيث امتنعت مكاتب الصرافة بالعاصمة طهران من بيع وشراء الدولار والعملات الأجنبية الأساسية.

ويرى بعض المحللون في الشأن الاقتصادي الإيراني أن إعلان عجز الميزانية في النصف الأول من العام الإيراني الحالي وتداول تقارير حول التلاعب في سوق الصرف العملة الأجنبية لتعويض جزء من العجز في الميزانية أدى إلى ارتفاع الدولار وبقية العملات الأجنبية أمام الريال الإيراني.