أوضحت مصادر مطّلعة لصحيفة محلية أن "وعوداً عدة أُعطيت لتحسين أداء خدمة ​الإنترنت​ السريع في الهرمل من 2 ميغابايت إلى 4 ميغابايت، وفق خطة "​أوجيرو​" التي أطلقت عليها اسم ​السرعة​ فوق الريح. إلا أن الوضع يزداد سوءاً. فالسعة لا تتعدّى الـ 256 كيلوبايت، أي ما يعادل ربع ميغا فقط".

من جهتها، أوضحت مصادر في "أوجيرو"  أن ضعف الـ DSL مردّه إلى "عملية الوصل بين الشبكة النحاسية وشبكة المشترك والأجهزة والتمديدات المنزلية الخاصة بكلّ مشترك"، مؤكدة أن الخدمة "لا تعاني من أية مشاكل". أما مشاكل الصيانة فسببها "ضعف الكادر الفني المولج بالتصليحات واستمرار ارتباط ورش الهرمل بورش مكاتب بعلبك".