يستمر عدد من الفرنسيين حتى اليوم في تحركهم بالتظاهر ضد ​قانون العمل​ الذي يريده الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على الرغم من إصرار الحكومة التي تنوي إقراره في أسرع وقت.

وأكّد المسؤول الأول في نقابة "الاتحاد العام للعمل" فيليب مارتينيز، عزمهم لمنع تمرير المراسيم، واصفاً إيّاها بالمأساة الحقيقية لشباب هذا البلد.

وانطلقت تظاهرات عدّة في عدد كبير من المدن خصوصاً في مارسيليا. وكان "الاتحاد العام للعمل" إحدى أبرز النقابات الفرنسية في طليعة هذه التظاهرات.