محلياً:

أقرّ ​المجلس الدستوري​ بوقف التنفيذ لقانون مصادر تمويل السلسلة.

تجدر الاشارة الى ان النائب سامي الجميّل كان قد تقدّم بطعن بقانون مصادر تمويل السلسلة أمام المجلس الدستوري بعد ان وقّع عليه 10 نواب.

وفي سياقٍ متصل، توجه ​وزير الاتصالات​ ​جمال الجراح​ استنادا الى القرار الصادر عن ​المجلس الدستوري​ بوقف تنفيذ قانون الضرائب، الى المعنيين بطلب التوقف فورا عن استيفاء الرسم الضريبي بقيمة 2500 ليرة لبنانية على البطاقات المسبقة الدفع وبطاقات التشريج، إلى حين البت النهائي في قرار الطعن.

ومن جهةٍ ثانية، أعلنت المديرية العامة ل​تعاونية موظفي الدولة​، في بيان، انه "واستكمالا لبرنامجها المتعلق بتغطية أدوية الامراض السرطانية والمستعصية بنسبة 100%، أصبحت تتحمل كامل نفقات الاستشفاء الناجمة عن العلاج الكيميائي بنسبة 100% للمنتسب وافراد عائلته من زوج او اولاد او من أب او أم يكونون على عهدته، وذلك في ​المستشفيات​ المتعاقدة معها. يعمل بهذا التعميم اعتبارا من يوم الثلثاء 5 ايلول 2017".

عربياً:

أكد مسؤول في "صندوق النقد الدولي" أن حكومةقطرعملت بطريقة فعالة لحماية الاقتصاد والمصارف المحلية في مواجهة الحصار.

وقال محمد القرشي، في بيان بعد ان قاد فريقا من "صندوق النقد الدولي" في زيارة للدوحة استمرت أسبوعاً: "خففت عمليات ضخ السيولة التي قام بها البنك المركزي القطري وزيادة ودائع القطاع العام الأثر الواقع على الميزانيات العمومية للبنوك".

وأضاف: "أظهرت ردود الفعل تلك تنسيقا وتعاونا فعالا بين الجهات الحكومية الرئيسية".

ورأى القرشي إن السلطات عملت سريعاً لإيجاد مسارات بديلة للتجارة التي تعطلت بسبب العقوبات ومصادر جديدة لإمدادات الغذاء، مما هدأ المخاوف من احتمال حدوث نقص.

وأوضح إن جهود قطر قد تسارعت لتنويع المستوردات والتمويل الخارجي وتعزيز عملية التصنيع الغذائي الداخلي.

أميركياً:

ذكرت شركة متخصصة في تقييم المخاطر، أن إجمالي الخسائر الاقتصادية، التي سببتها العاصفة المدارية "هارفي" في الولايات المتحدة قد يبلغ ما بين 70 مليارا و90 مليار دولار، معظمها ناجمة عن السيول التي اجتاحت منطقة هيوستن.

وقالت شركة " آر.إم.إس" في تقديرات أولية إن غالبية تلك الخسائر لن تغطيها شركات التأمين، نظرا لأن تأمين القطاع الخاص ضد السيول محدود.

وأوضحت الشركة، الأسبوع الماضي، أن أضرار الرياح المصاحبة لـ"هارفي" قد تسبب خسائر تأمين تقل عن 6 مليارات دولار على الأرجح.

ويتوقع بعض المحللين في "وول ستريت" وصول الخسائر المؤمن عليها جراء العاصفة إلى نحو 20 مليار دولار.

عالمياً:

انخفضت أسعارالذهباليوم مع صعود الدولار بدعم من بيانات اقتصادية إيجابية من الصين والولايات المتحدة، لكنه ظل فوق مستوى 1300 دولار للأوقية (الأونصة) في ظل الإقبال على الأصول الآمنة بسبب توترات كوريا الشمالية وهو ما حد من خسائر المعدن.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1303.11 دولار للأوقية، لكنه يتجه لتحقيق مكسب شهري يقارب 3%.

كما نزلت أسعار الذهب في العقود الأميركية الآجلة تسليم كانون الأول 0.4 % إلى 1308.50 دولار للأوقية.

ومن بين المعادن النفيسة الأخرى، انخفضت الفضة 0.3% إلى 17.33 دولار للأوقية.

وعلى صعيدٍ آخر، سجلت أسعار النفط الخام مزيدا من التراجع في تعاملات اليوم في وقت تسعى مصافي التكرير الأميركية التي أغلقت بسبب العاصفة العنيفة هارفي في مناطق انتاج نفط رئيسية في الولايات المتحدة لاستئناف العمل وسط تكدس المخزون.

وانخفضخام برنتاليوم بنسبة 0.14% الى 50.68 دولار للبرميل، بينما ارتفع الخام الأميركي بنسبة 0.22% الى 46.06 دولار للبرميل.