سجلت "​فورد​موتور" (F.N) نتائج أعمال إيجابية فاقت التوقعات في الربع السنوي الثاني تحت قيادة مديرها التنفيذي الجديد جيم هاكت خلفا لـمارك فيلدس.

واستغل هاكت هذا الحدث في تسليط الضوء على تاريخ ومستقبل "فورد" كما أثنى على "وادي السليكون" بسبب التكنولوجيا الفائقة والإبداع والتفاؤل الذي تتحلى به الشركات في هذا القطاع.

مع ذلك، لم يستبعد هاكت افتراض أن "وادي السليكون" في حاجة لصناعة السيارات بأكثر مما يظن الكثيرون حتى مع الطفرة التي حققتها شركات مثل "أوبر" و"تسلا" في وسائل النقل.

وأشار المدير التنفيذي لـ"فورد" إلى أن "وادي السليكون" يواجه مشكلة، فالشركات التقنية في حاجة لنظيرتها في قطاع السيارات مضيفا أن الشركات التقنية لديها الأفكار اللامعة، ولكن فيما يتعلق بالسيارات، فإن شركات إنتاجها تعلم جيدا ما تفعله.