تشهد ​فرنسا​ توسعا لمفهوم بيئي متقدم يقوم على استخدام النفايات في تصنيع أغراض جديدة، غير أن هذه المبادرات لا تزال تمارس خصوصا بشكل حرفي على رغم محاولة البعض توسيع نطاقها.

تصنّع شركة "ماكسيموم" في محترفها الواقع في منطقة ايفري سور سين قرب باريس قطع أثاث من معدات مصدرها "حصرا مخلفات عمليات انتاج شامل في مواقع صناعية، بحسب أرنو برنو وهو أحد مؤسسي الشركة.

وقد ركب كثيرون من المصممين والحرفيين الفرنسيين خلال السنوات الأخيرة هذه الموجة القائمة على استخدام قطع أو معدات معدة للرمي بهدف صنع أغراض جديدة.