كشفت  مصادر مطلعة أن هيئة الطيران المدني في ​السعودية​ تدرس منح أول رخصة لسيدة سعودية تعمل ككابتن طيار في شركة طيران تجارية، في مسعى لفتح مجالات أمام عمل المرأة خاصة أن هناك سيدات سعوديات حصلن على رخص تؤهلهن لقيادة طائرات بعضهن عملن لفترة في طائرات خاصة.

وتستقبل المطارات الدولية والإقليمية السعودية رحلات طيران لشركات تجارية أجنبية تقودها نساء فيما كانت إحدى شركات الطيران السعودية والمرخصة من قبل هيئة الطيران المدني، استعانت بسيدة أوروبية لتعمل كمساعد طيار في رحلاتها المجدولة بين مدن السعودية.

وشهد عام 2004 حصول أول سعودية على رخصة طيران وتعمل قائدة طائرة لدى أحد رجال الأعمال السعوديين.