أشار المساهم في "غارفي شوبرت بارير"، وهي شركة محاماة مقرها شمال غرب المحيط الهادئ، لاري ج. برانت، إلى أن تخفيض ميزانية مصلحة الضرائب الأميركية له تأثير كبير على حياة المواطنين اليومية.

وأضاف "العمل الذي تقوم به مصلحة الضرائب جيد جدا بالنسبة لأميركا، وتخفيض مواردها، سيؤدي إلى إنخفاض مستوى الخدمات التي تقدمها، وسترتفع نسبة عدم الغمتثال للضرائب، مما سيقلص التحصيلات الضريبية".

وتابع برانت "في نهاية المطاف، هذا أمر ليس جيدا لدافعي الضرائب؛ فالضريبية هي مصدر عائداتنا الوحيد للتمويل الاتحادي".

تجدر الإشارة إلى أن ميزانية مصلحة الضرائب الأميركية إنخفضت باكثر من مليار دولار بين عامي 2010 و 2015.