يرى "دويتشيه بنك" أن جهود ​اليابان​ لإنهاء "الموت الناتج عن الإفراط في العمل" أو ما يعرف بـ "كاروشي" من خلال التصدي للعمل الإضافي المفرط قد يؤثر بشدة على النمو الاقتصادي.

وقال المصرف الألماني أن خفض ساعات العمل الإضافي سيؤدي إلى تقليض دخل الأسر، وأرباح الشركات والناتج الاقتصادي المحتمل.

وذكرت إحصاءات الشرطة انتحار أكثر من ألفين شخص في عام 2015، في إشارة إلى مساهمة ضغط العمل في ذلك.

وخفض "دويتشيه بنك" توقعه للنمو الاقتصادي الياباني إلى 1% في عام 2017 وإلى 1.1% للعام القادم، من 1.1% و1.4% على الترتيب.