يتوقع بنك "​باركليز​" أن يتخلص المستثمرون من سندات تركية بقيمة 3.2 مليار دولار، ما إذا خفضت وكالة "موديز" تصنيف ​تركيا​ إلى دون الدرجة الاستثمارية، التي تشترطها بعض صناديق الاستثمار لشراء ديون البلاد.

ويتوقع محللون في "باركليز" أن تخفيض درجة تصنيف تركيا لن يؤثر على السندات المقومة بالعملات الأجنبية التابعة للشركات التركية، بقدر تأثر الديون السيادية بالتخفيض المحتمل.

وأضاف البنك أنه بالرغم من مساهمة الوضع الاقتصادي الهادي نسبيا في الأسواق الناشئة في ردّة الفعل المنتظمة لمحاولة الانقلاب، لكن تبقى توقعاتهم سلبية بشأن تأثر محفظة تركيا الاستثمارية.