نصائح من سيدات لمعت أسماؤهن في عالم التكنولوجياالحديثة

ومن بين أبرز النصائح التي اهتمت سيدات الاعمال في إيصالها للشابات الجدد بهذا المجال:

 

 

ترى جستن جايتا أإن العمل الأكثر تحدّيّاً لا يكون دائماً هو العمل الأكثر جاذبيةً، إلا أن نوع هذا العمل هو ما يُميّزكِ عن زملائك، ويجعل موقعكِ مهماً كما لو كنتِ كأحد لاعبي الفريق المهتمين بتحسين مستوى الشركة، فضلاً عن تحسين مستوى تطوّركِ المهني.

 

 

تشير كاري كوفي الى انه ينبغي القيام بتحفيز الموظفين والشبكة الخاصة بك، من اجل خلق المزيد من الوظائف والبدء بقيادة سير العمل. فلا تقبلي بالوضع الراهن لشركتك؛ تفحصي شركتك جيداً وابحثي عن وظائف شاغرة يمكن خلقها هنا وهناك".

 

 

ترى آنا نغوين أنه ينبغي توفير فترة من الوقت لمساعدة إحدى المنظمات الخيرية. اذ ان لدى هذه المنظمات موازنات صغيرة في أغلب الأحيان، وتقوم بتشغيلها فرق صغيرة العدد. ولا تعتبر تلك المساعدة نشاطاً تعاونياً عظيماً فحسب، بل إنها أيضاً طريقة لإقامة علاقات جديدة مع الأقران والمبدعين في تلك الأعمال الخيرية، مِمّن يمكنهم إلى حدٍّ بعيد أن يُصبحوا عملاء لشركتك مستقبلاً، وشركاء لها، بل وزملاء محاورين من أصحاب الخبرات، علاوة على أنّ تلك المساعدة تمثل مدّ يد العون إلى قضية تستحقّ بذل الجهد والوقت".

 

 

تشير آيمي فيل الى انه "مهما كانت المشكلة، حدّدي مجالات التّحسين، واستعيني بالأشخاص المناسبين وعدِّلي العمليات لكي تحقّقي نتائج أفضل من المنظورين النّوعي والكمّي. اسعي دائما إلى توفير الحلول قبل نقل المشكلة إلى أقرانك في فريق العمل؛ فهذه هي أسرع طريقة لاتّخاذ القرار، وستُظهر قدرتك على التفكير والتّفاعل سريعاً مع الموقف. فمن السّهل دائماً لفت الانتباه إلى الأشياء التي يقوم بها الآخرون بطريقة خاطئة، ولكن أن توفّري الحلّ مباشرة بعد تحديد تلك الأخطاء يجعل منك ثروةً حقيقية في عملك".

 

 

تقول لورا بوشمان "كوني مُدركة للمواعيد النهائية الداخلية والخارجية، ولا تنتظري حتى يسألك أحدهم عن التطورات بشأن مشروع ما؛ بل كوني سبّاقة دائماً".