كان لحادث اختراق "سوني" في نهاية عام 2014 الأثر الأكبر على الإنترنت ومجال التقنية، بعد اختراق ​القراصنة​ من كوريا الجنوبية لحواسيب وخوادم الشركة ، ومن ثم تسريب بيانات الموظفين ومنتجات "سوني" من الأفلام وغيرها.

وتحدث ​أوباما​ في وقت سابق عن هذه الهجمة الإلكترونية التي فتحت الأبواب لعدة تساؤلات بخصوص أمن المعلومات وكيفية حمايتها ومحاربة المقرصنين.

 و تجدر الاشارة الى ان أوباما بدأ بتقديم اقتراح للكونغرس بتقديم 14 مليون دولار لمحاربة القراصنة والهجمات الإلكترونية قبل أن تؤثر على المؤسسات الفيدرالية والشركات الكُبرى، واستخدام هذا التمويل لعقد شراكات بين القطاعات الكبيرة والصغيرة حتى لا تحدث مثل هذه الهجمات بالمستقبل.