أكد مسؤولون ومحللون بريطانيون مستقلون إن تأثير الفيضانات التي تجتاح بلدات ومناطق ريفية في جنوب ​انكلترا​ منذ أكثر من شهر سيظهر على الإقتصاد الكلي في الأجل القصير.

وأدى هطول أمطار غزيرة بمعدلات قياسية في كانون الثاني إلى نزوح سكان من منازلهم وتدمير محاصيل. وأطاحت العواصف بخطوط رئيسية للسكك الحديدية بمحاذاة الساحل.

وأشار الخبير الإقتصادي لدى "آي.اتش.اس غلوبال انسايت"، هاوراد أرشر، إلى أنه "دون التهوين بأي حال من الأحوال من المشاكل الشديدة الخطورة التي يواجهها أشخاص كثيرون متضررون من الفيضانات أتوقع حتى الآن أن يكون التأثير على الإقتصاد محدودا."