إعتبر ​الرئيس المكسيكي​ ​فيليبي كالديرون​ انّ نسحاب أثينا من مجموعة اليورو هو السيناريو الأسوأ بالنسبة لها، داعيا في تصريح له اليونانيين والدول الأوروبية إلى إيجاد وسيلة لتجنب ذلك.

واوضح كالديرون انّه "الأفضل لليونان هو ايجاد طريقة للبقاء في المنطقة بناء على قرارها الخاص وبالاتفاق مع البلدان الأوروبية على كل الترتيبات المتعلقة بذلك. وهذا تحقيقه ممكن من خلال اعادة التعديلات المطلوبة على أن تقوم الحكومة الجديدة بهذه التعديلات، والأهم أن تؤيدها الدول الأوروبية في تحقيق ذلك".