أشارت تقارير محلية مصرية، إلى أن "مصر دخلت عصر العمارة الخضراء، بألف وحدة سكنية، كمرحلة تجريبية"، وهو ما أعلنته الرئيسة التنفيذية لصندوق الإسكان الاجتماعي المصري، مي عبد الحميد، ويأتي ذلك في إطار تقليل انبعاثات الكربون بحلول عام 2050، والتوجه نحو الطاقة النظيفة.

وتقول تقارير أنه "من 17 لـ 21 بالمئة من انبعاثات الكربون تسببها العقارات السكنية المرتبطة بالطاقة على مستوى العالم، بدءا باستخدام الكهرباء، وحتى تصنيع الخرسانة والمعدن ومواد البناء الأخرى".