أفادت مصادر مطلعة لوكالة رويترز أنّ إدارة بايدن طلبت من بعض أكبر الدول المستهلكة للنفط في العالم دراسة استخدام احتياطياتها من الخام في مسعى منسَّق لخفض الأسعار وتحفيز التعافي الاقتصادي.

ووصلت أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها في سبعة أعوام في أواخر تشرين الأول، لكن المعروض لم يرتفع بوتيرة تجاري الزيادة في الطلب.

وقاومت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، ومن بينهم روسيا، دعوات من الرئيس الأميركي جو بايدن لتسريع وتيرة زيادة المعروض.

وقالت المصادر إنّ بايدن وكبار معاونيه ناقشوا المسألة في الأسابيع القليلة الماضية مع حلفاء مقربين، مثل اليابان، وأيضاً مع الصين.