أعلنت شركة دميترا، وهي واحدة من أكبر شركات تجارة الحبوب في روسيا، أنها صدّرت 60 ألف طن من القمح للجزائر.

وهذه أول طلبية كبيرة تستوردها الجزائر من روسيا منذ عام 2016.

وهي الأولى كذلك من شركة دميترا التي يسيطر عليها بنك في.تي.بي ثاني أكبر بنوك روسيا.

وكانت الجزائر واحدة من قلة من مستوري القمح الرئيسيين الذين لم تكن موسكو تستطيع الوصول إليهم حتى تشرين الأول من العام الماضي، عندما خففت الجزائر شروطها بشأن الضرر الناجم عن الحشرات. وسمح ذلك بتلقيها عروض قمح البحر الأسود عالي البروتين.