هوت عملة ​ميانمار​ (كيات) أكثر من 60% منذ بداية ​أيلول​، وهو ما يرفع أسعار الغذاء و​الوقود​ في ​اقتصاد​ يعاني بشدة منذ انقلاب عسكري قبل ثمانية أشهر.

وأغلقت متاجر كثيرة للذهب ومكاتب الصرافة أبوابها بسبب الاضطرابات. ودفع نقص الدولارات بعض صيارفة العملة إلى وقف نشاطهم.

وتكهن ​البنك الدولي​ بداية الأسبوع، بأن اقتصاد ميانمار سيهبط 18% هذا العام، وقال إن البلد الآسيوي سيسجل أكبر انكماش في التوظيف في المنطقة وإن عدد الفقراء سيرتفع.