أظهر محضر اجتماع البنك ​المركزي الأوروبي​ في 25 تموز أن "صانعي السياسات في البنك يشعرون بالقلق من أن النمو أضعف مما كان يُعتقد في السابق وأن ضخ حزمة تحفيز ربما يكون أفضل سبيل لمواجهة التباطؤ".

ومع ​تباطؤ النمو​ و​التضخم​ لأشهر، قدم رئيس البنك ماريو دراغي شبه تعهد بمزيد من التحفيز في أيلول، ويعزز تدفق مطرد لبيانات سلبية منذ الاجتماع مبررات تقديم المزيد من الدعم.

وأظهر محضر الاجتماع أن الخيارات التي يناقشها المركزي الأوروبي تشمل مزيجا من خفض أسعار الفائدة و​مشتريات​ الأصول وتغييرات في توقعات أسعار الفائدة، ودعم البنوك من خلال التحرر الجزئي من أسعار الفائدة السلبية التي يتبناها المركزي.