يتجه ​الجنيه الإسترليني​ لتحقيق خامس تراجع فصلي أمام الدولار، وهي أطول سلسلة منذ عام 1984، بعدما زاد الضغط على العملة البريطانية عقب قرار المملكة المتحدة بمغادرة الاتحاد الأوروبي.

وعمق الإسترليني خسائره اليوم، بعدما قال نائب محافظ بنك إنكلترا، مينوش شفيق، إن من المحتمل أن يكون هناك مزيد من إجراءات التيسير بعد الصدمة الاقتصادية الكبيرة التي تسبب فيها قرار الانسحاب من الاتحاد الأوروبي.

وانخفض الجنيه الإسترليني أمام العملة الأميركية بنسبة 0.2% إلى 1.2997 دولار، في تمام الساعة 11:53 صباحاً بتوقيت بيروت، ليسجل انخفاضاً بنسبة 2.3% منذ 30 يحزيران.